فنان بدرجة متميز.
مشجع بدرجة متعصب..
عاشق للنادى حتى النخاع..
فخورا بإنتماؤه..
يلحن بأوتار قلبه...
يكتب برموش عينيه..
شفافا لأقصى الدرجات..
لايخاف فى الحق لومة لائم..
متواضع إلى أقصى العبارات حتى تظن من كلماته انك أنت النجم..
شغوفا بعمله.. مرتبا لأفكاره .. واثقا من نفسه دون إغترار..
يكن الحب للجميع وكان كلمة الكره قد إختفت من قاموسه..
مثقف واع .. مفوه لبق..
عندما تسمع صوته تجده يتحدث بالنيابة عن قلبك..
يدغدغ مشاعرك ..يلهب حماسك .. يصل بألحانه إلى أعماق فؤادك..
أعلنت إنتمائى لأننى لم أحسبها مثل الأخرين.
عمرو دياب ومحمد منير ومحمد الحلو ومدحت صالح وهناى شاكر كلهم زملكاوية.
تامر حسنى زملكاوى صميم.
عبد الحيم حافظ وعادل إمام تحولوا إلى الأهلى من أجل النجومية وطمعا فى الشهرة!!
الزمالك عنده دراما بينما الاهلى على وتيرة واحدة.
الزمالك فريق حقيقى من الحياة الواقعية بينما الأهلى من الحياة الأفلاطونية.
نحن 30 مليون مشجع أببض نمثل أكثر من شعبين من شعوب الدول المجاورة أو بعض الدول الأوربية.
الذى ساعد الأغنية على نجاحها وإنتشارها بهذا الشكل بعد توفيق الله عز وجل خالد الغندور.
الذى يحتاج إليه فريق الزمالك هو الحظ ولو بجزء يسير من حظ المنافس.
أراهن منذ الأن أن مئوية الزمالك ستنجح بإذن الله عكس مايروج الإعلام الأحمر.
على كل زملكاوى بالعالم أن يعبر عن حبه للزمالك ومئويته فالفكرة بسيطة لكن الهدف أسمى.
دور الوايت نايتس فى الخمس سنوات الأخيرة دور عالمى أخذ منهم الوقت والجهد والمال كى يروا الفريق واقفا على قدميه و ينهض من عثرته.
حلم حياتى أن يعرض الكليب فى أخر يوم فى عام 2010 وأول يوم فى العام الجديد 2011.
الأعضاء المؤسسين المؤثرين فى حملة المئوية سوا أ/عمرطاهر ثم الموزع أحمد عادل ثم د/أشرف الكردى ثم أ/ خالد صلاح وكلا منهم يدعم الحملة حسب وقته وإمكانياته.
أحمل الموقع وأعضاؤه أمانة كبرى لأنكم أكبر موقع وأكثرأعضاء وأغزر مشاركات لذا يجب أن يكون الموقع من أوائل المساندين للحملة والداعمين لها.
أتمنى أن أقوم بعمل أغنية للزمالك مثل أغنية ليفربول أو نشيد مثل برشلونة.
الأغنية التى تحتل المرتبة الثانية فى التحميل على اليوتيوب هى أغنية بحبك يازمالك.
أعتقد أن هذا الجيل من حظه الجيد أن يكون هو جيل المئوية لكن من سوء حظه أيضا أن الفريق كان يمر بكل تلك الكبوات و الإخفاقات.
على كل زملكاوى أن يؤمن بأن حجم بطولات النادى لايساوى حجم مجهوده وأن كم بطولاته التى حققها هى بطولات حقيقية خاصة أنها تحققت وسط كم هائل من العقبات.
على رأى أ/ عمرو أديب فى حديثه مع أ/ إبراهيم عيسى بأن الأهلى هو أعظم إختراع فى التاريخ!!!لذا على كل زملكاوى أن يفخر بناديه وتاريخه الناصع.
أن ما يفعله حسام حسن الأن هو دور كبير فى ترميم هذه الفجوة فهو يرسى قيما ومبادىء تدوم.
ما يعجبنى فى المجلس المعين الحالى أنهم تركوا إدارة فريق الكرة إلى جهاز الكرة.
أنا مشجع درجة ثالثة وبلا نفاق أو مجاملة لم أجد أوفى ولا أحسن ولا أخلص من الجمهور الأبيض فى تشجيعه لفريقه.
لن تخرج من مخيلتى ماحييت لقطة المشجع الكفيف فى مباراة إنبى.
نتشرف فى زمالك تى فى أنه معنا اليوم فنان زملكاوى لايخجل بإعلان زملكاويته بل أنه أحد الفنانين القلائل الذين لايختلف عليهم أى مشجع زملكاوى معنا اليوم الفنان المبدع عزيز الشافعى.. أهلا بك عزيز..
أهلا بكم جميعا وبزمالك تى فى أكبر موقع رياضى بلا شك والمنتدى الذى أفخر بالتواجد فيه بل وأعشقه.
الغالبية العظمى من الفنانين خاصة الزملكاوية يخفون إنتمائتهم خوفا من تأثير ذلك على التسويق إلا أنك لم تكسر ذلك فقط بإعلان إنتماؤك بل قمت بعمل أكثر من أغنية للزمالك بدايتها بحبك يازمالك ألم تخشى تلك الخطوة على مستقبلك الفنى؟؟
بداية لأننى فى الأصل ملحن فأعطانى هذا قدر من المرونة خاصة فى موضوع التسويق بشكل أفضل من لو أننى كنت مطربا أو فنانا ولكن فى المقابل أعتقد لو اننى كنت غير ذلك فلن أخاف أو ببساطة لن أحسبها لإعلان ميولى وإنتمائى ولم أكن أول فنان يصرح بزملكاويته فى الوسط فهناك الكثيرين مثل عمرو دياب وهانى شاكر ومحمد منير وغيرهم..
لاننكرأن بعض الفنانين الزملكاوية صرحوا بذلك لكنها كانت بندرة وأغلبها بعد أصبحوا نجوما ألا ترى معى الفارق؟؟
حتى وإن فعلوا ذلك فيكفيهم فخرا أنهم لم يغيروا إنتمائتهم طمعا فى الجماهير الحمراء كما فعل عبد الحليم حافظ و عادل إمام الذين تحولوا من مشجعين للأبيض إلى مهووسين بالأحمر طمعا فى الشهرة فقط.
من هم المطربين الذين فى الوسط زملكاوية؟؟
أعتقد أن هذا السؤال من الممكن من الممكن أن يحدث مشاكل للبعض لكنى أقول أن غالبية المطربين زملكاوية فهناك عمرو دياب ومحمد منير وهانى شاكر ومحمد الحلو ورامى صبرى ومدحت صالح و محمود العسيلى ونادر ونور بل أفجر لك مفاجأة بأن تامر حسنى مشجع زملكاوى صميم.
من هو المطرب الذى تتمنى أن تلحن له؟؟
بلا شك عمرو دياب.
هل من الممكن أن يشارك عمرو دياب و محمد منير فى إحتفالات المئوية ؟؟
من الممكن وبسهولة جدا فبكل فخر أفضل مطربين فى الوسط هم الزملكاوية.
نبدأ بأغنية بحبك يازمالك.. كيف بدأت الفكرة؟؟
الموضوع بدأ معى كتحدى داخل الوسط الفنى حيث أكد الغالبية على أن مصير تلك الأغنية هو الفشل الذريع ساخرين فى نفس الوقت من مجرد طرح أغنية بإسم الزمالك فى ذلك التوقيت!!
بل أكد الجميع على تلك الأغنية لن يسمعها أحد ولن يكون لها أى تواجد بالشارع المصرى على الإطلاق!!
والفكرة بدأت معى قبل مباراة نهائى الكأس ضد إنبى بأربعة أشهر حيث يشعر غالبية الزملكاوية بأن العلاقة بينهم وبين ناديهم كعلاقتهم بمن يحبونهم فالعلاقة أبدا ودائما أساسها الحب وتغلفها المشاعر والأحاسيس.
بعد النجاح الساحق لأغنية بحبك يازمالك خاصة فى ظل تكرار إذاعة الكليب وإكتسابها تعاطف الملايين وتكاتفهم حولها خاصة باللقطة الأعظم الخاصة بالمشجع الكفيف فى الإستاد.. حاول العديد من الأندية تقليدها خاصة الحمر إلا إنهم فشلوا فشلا ذريعا فما السبب فى ذلك؟؟
السبب بساطة أن الزمالك عنده دراما بينما الأخرون لايوجد عندهم ذلك فالأهلى ينتصر على الدوام سواء كان فى حالة جيدة أو غير ذلك وتتعدد الأسباب المعاونة لفوزهم فى تلك الحالات كالحكام والإعلام وخلافه!!
فهو يفوز رياضيا أو سياسيا وتلك قناعة غالبية الأهلوية!!
بينما فى مباريات الزمالك تبقى كل الإحتمالات واردة من فوز أو تعادل أو حتى هزيمة لاقدر الله..
بل لاأخفيك سرا أن السواد الأعظم من الجماهير الحمراء تتابع مباريات الزمالك أكثر من متابعتها لمباريات فريقها لأن الزمالك فريق حقيقى من الحياة الواقعية بينما الأهلى من الحياة الأفلاطونية تتحدث عن المبادىء والقيم لكنها فى الحقيقة تفعل ذلك طمعا فى التسويق و تحقيق مكاسب من الشعب!!
لذا لاتستغرب أن ترى إعلاميا من المفترض مهنيا أن يكون محايدا ويخفى إنتماؤه هو من يسعى لتأكيد إنتماؤه فيدافع عن الحمر ظالما كانوا أم مظلومين وعلى الأخرين أن ينتحروا أو ينفجروا كمدا وغيظا!!
فى أزمة مباراة الحرس تحدثت مع كابتن خالد الغندور ببرنامجه منفعلا وأننا ملايين وتسائلت لماذا يتم التعامل معنا بهذا الشكل؟؟ ألم يساورك الخوف ولو للحظة من المؤسسة العسكرية أو يتحدث معك أحد بعد البرنامج؟؟
لم أخف ولو للحظة .. ولم يتحدث معى أى شخص بعد البرنامج أيضا..
لكن بالفعل لو كانت تلك المشكلة حدثت مع الأهلى هل سيكون رد الفعل مثلما حدث معنا؟؟
بالطبع أبدا ويكفى أننا على أقل تقدير وأسوء الظروف 30 مليون مشجع أبيض مما يعنى أننا بكل بساطة نمثل أكثر من شعبين من شعوب الدول المجاورة أو بعض الدول الأوربية مع إحترامى وتقديرى للجميع فلما يكون المشجع الأبيض ليل نهار مكسورا مهموما من جراء حكم أو مقدم برامج أو عضو مجلس إدارة لذا لابد أن يكون لدينا و قفة واضحة فى الميديا بشكل عام.
هل كنت تتوقع كل هذا الناجح لأغنية بحبك يازمالك؟؟
بالطبع لم أكن أتخيل كل هذا لنجاح الضخم والمبهر ولإعطاء كل ذى حقا حقه فالذى ساعد الأغنية على نجاحها وإنتشارها بهذا الشكل بعد توفيق الله عز وجل هو الكابتن خالد الغندور الذى عرضها فى برنامجه وكررها وأعاد إذاعتها أكثر من مرة مما أضاف لها ثقلا ووزنا كبيرا.
وبرغم من أننى راهنت على نجاحها ضد أهلوية الوسط من واقع فهمى لفنى وموهبتى من ناحية و فهمى لطبيعة الزمالك والزملكاوية ومدى حبهم لناديهم من ناحية أخرى إلا أن النجاح كان ساحق ولم أكن أتخيله ولاأتصوره.
وكيف بدأت فكرة أغنية إحنا معاك ياعميد؟؟
الفكرة بدأت من عند الكابتن خالد الغندور حيث إتصل بىّ وحدثنى من أنه يجب مساندة حسام حسن فى تجربته فى ظل سعى بعض الإعلاميين الحمر على إفشال تجربته ومهاجمة العميد لكننى كنت متخوفا ومرتعبا من عمل أغنية تتحدث عن شخصية بحجم حسام حسن لكن مافعله حسام فى الموسم الماضى للفريق وإنتشاله من المركز ال 13 وصراعه على المركز الأول حتى الأمتار الأخيرة بعد ذلك جعل كل خوفى يتبدد..
فحسام يكفيه موقفه الملهم والحماسى وتشجعيه للاعبين بعد مباراة الحرس الأولى وكيف كان مساندا لهم لأقصى درجة.
ويكفى أن المهمة الأساسية لحسام والتى طلبها منه الجميع بداية توليه أمور الفريق هى عدم الهبوط وهى مهمة سهلة من وجهة نظرى لأن الفريق هو نادى الزمالك لكن الرجل لم يرضى بذلك منذ اليوم الأول ويكفى مراجعة تصريحة بعد إخفاق مباراة الحرس من أنه سينافس وقد فعل بل وعاد إلى بطولة إفريقيا تلك البطولة المفضلة إلينا بعد طول غياب ويكفى أن الموسم إنتهى وشكل الفريق كان جميلا ومتماسكا.
كمشجع زملكاوى ما الذى يحتاج إليه فريق الزمالك؟؟
أولا: الحظ ولو بجزء يسير من حظ المنافس.
ثانيا: لاعب وسط (ديفندر) ولكن بقدرات هجومية مثل نوعية اللاعبين التى تتوافر للمنافس.
ثالثا: مساك واحد فقط فى ظل الثقة المطلقة التى يوليها العميد لكل من فتح الله والصفتى و هانى سعيد حتى أن محمد يونس الذى أتى به العميد لايشركه فهو كمدير فنى مقتنع بتلك الأسماء فقط.
مشروع راية فى البلكونة والمئوية مشروع طموح هل من الممكن أن يفشل؟؟
أراهن منذ الأن أن مئوية الزمالك ستنجح بإذن الله عكس مايروج الإعلام الأحمر وبغض النظر عن ماهية الفريق الذى سنواجه ومدى شهرته وعالميته.
وللعلم أن مئوية الأهلى والتى كان ورائها راعاه كثيرون ومتعددون ولهم ثقل مالى وإعلامى و مؤسسات وهيئات كثيرة ومتنوعة ساندت هذا الحدث إلا أن المحصلة النهائية هى مباراة برشلونة و لقاء أحمد زويل الذى هو فى الأصل زملكاوى!!
أى تم إختصار حدث المئوية لهم على هيئة يومين فقط!!
أما مئوية الزمالك فالجميع يتحدث عنها من الأن وليس الزملكاوية فقط فالكاتب الكبير والساخر الزملكاوى أ/عمر طاهر أصدر كتابه (زملكاوى. ألبوم مئوية الجماهير) ثم إننى أعمل على موضوع الكليب (راية فى البلكونه) ثم د/ شيرين فوزى يعمل على فكرة الموسوعة الزملكاوية.
لذا المئوية هى حدث ستقوم به الجماهير فالمئوية فى مخيلتنا ستكون على مراحل بدأت بعمر طاهر وكتابه ثم الكليب رايه فى المرحلة الثانية ثم تتوالى المراحل فمرحلة ثالثة و هكذا دواليك.
ما هو المطلوب من جماهير الزمالك فى كل مكان من إحل إنجاح الكليب؟؟
على كل زملكاوى إرتداء قميص الزمالك مكتوبا عليه 100 سنة زمالك أو علم الزمالك مكتوب عليه نفس الشىء
بل إننى أحلم أن أرى علم الزمالك فوق كل مكان بالعالم عند برج إيفل أو برج بيزا وعلى كل زملكاوى بالعالم أن يعبر عن حبه للزمالك ومئويته فالفكرة بسيطة لكن الهدف أسمى.
وقد وافقت على هذا اللقاء لحبى وتقديرى لزمالك تى فى ذلك الموقع صاحب الترتيب الأول و الأكبر بل أننى أنتظر بعد هذا اللقاء مساندة أكبر من التى حظيت بها قبل هذا اللقاء.
وقد وصلتنى على الإيميل لقطات ولا أروع من كندا وإستراليا والولايات المتحدة و دبى وغزه والأسكندرية و طنطا ودمنهور والفيوم والقاهرة وغيرها ويكفى أننى طوال أكثر من شهر متفرغ ولاأفعل سوى أن أفتح إيميلاتى الشخصية لرؤية مساهمات الجماهير وأكثر ما بهرنى هو أن الجنس الناعم هو الأكثر مشاركة وجرأة وإسهاما فى الحملة!!
وهناك حملة موازية لحملة راية فى البلكونة هى حملة طلبة الجامعة والميديا التى تتوافر معى تعمل مئات الكليبات لكننى أحتاج إلى الأحسن والأفضل والغير متكرر والأندر لأن هذا هو كليب نادى الزمالك لذا يجب أن يليق بحجم نادى الزمالك ومئويته كما أن بقية الميديا سأستخدمها جميعها فى عمل أخر سنتحدث عنه فيما بعد.
هل شارك كيان الوايت نايتس فى الحملة؟؟
حتى الأن لم يساهموا وذلك بسبب المشاكل الأمنية المثارة حولهم حاليا لكنى على إتصال شبه يومى بقيادتهم وأعضائهم البارزين
ولكى نكون منصفين فلو تحدثنا عن دور حسام حسن العام الماضى مع الزمالك وأنه كان عظيم فيجب أن نقول بكل فخر وحب أن دور الوايت نايتس فى الخمس سنوات الأخيرة دور عالمى أخذ منهم الوقت والجهد والمال كى يروا الفريق واقفا على قدميه و ينهض من عثرته وأنهم كانوا حائط الصد الأول ضد معاول هدم فريق الكرة بصفة خاصة وكيان النادى الزمالك بصفة عامة وأنتظر مساهمتهم والتى ستكون علامة مميزة وفارقة فى الكليب خصوصا أن تعاونهم كان متميزا للغاية فى أغنية إحنا معاك ياعميد.
ماهو الجدول الزمنى للكليب؟؟
على الرغم من طلب الجميع مد المهلة التى كانت ستنتهى يوم 15/11 وموافقة فريق العمل على ذلك حتى يوم 30/11 إلا أن حلم حياتى أن يعرض الكليب فى أخر يوم فى عام 2010 وأول يوم فى العام الجديد 2011 ويكون وقتها قد قلنا بسم الله نبدأ المئوية وننتظر المزيد من المفاجأت.
من هم الأعضاء المؤسسين المؤثرين فى حملة المئوية سوا؟؟
أولهم أ/عمرطاهر وقد أنجر بكتابه وهو بحق زملكاوى حتى النخاع ثم الموزع أحمد عادل ثم د/أشرف الكردى إبن د/كرم الكردى وهم عائلة سكندرية زملكاوية ومعلوم أن د/أشرف داعم للحملة معنويا وماديا لأنه يمتلك شركة التى تنتج وتدعم برامج الداعية الكبير أ/ عمرو خالد ثم أ/ خالد صلاح وهو أيضا يمتك شركة ميديا وكلا منهم يدعم الحملة حسب وقته وإمكانياته.
ومن هنا أحمل الموقع وأعضاؤه هذه الأمانة الكبرى لأنكم أكبر موقع وأكثرأعضاء وأغزر مشاركات لذا يجب أن يكون الموقع من أوائل المساندين للحملة والداعمين لها وكلى ثقة بأن الموقع لن يخذلنى ولن يتأخر أو يتوانى عن فعل ذلك من أجل إنجاح المئوية وأن زمالك تى فى إدراة وأعضاء سيكونون أول من يلبى النداء.
الجميع يعلم بأن مشكلة الزمالك مادية فهل فكرت فى أن تجمع الفنانين الزملكاوية وتقوم بعمل حفلة يخصص دخلها للنادى؟؟
هذه ليست وظيفتى ولكننى أقوم بما أعرفه وأعمل به فقط.
وأحب أن أشير فى هذه النقطة إلى إننى قد تعبت كثيرا وبذلت مجهودا جبارا حتى أصل إلى نادى الزمالك كى تكون الأغنية مدعومة بإسم ورعاية النادى بينما فشل عمر طاهر فى ذلك!! وماذا كان سيضير النادى إذا صدر الكتاب مطبوعا عليه برعاية نادى الزمالك خصوصا ان الكتاب يخص النادى و يختص بمئويته؟؟
هل من الممكن أن تقوم بعمل أغنية للزمالك مثل أغنية ليفربول أو نشيد مثل برشلونة؟؟
بلا أشك أتمنى فذلك حلم.
فالجميع يعلم أن أكثر أغنية تحميلا على اليوتيوب للأندية هى أغنية ليفربول وهنا لا أخفى مدى سعادتى بأن الأغنية التى تليها وتحتل المرتبة الثانية فى التحميل هى أغنية بحبك يازمالك وهذا يشرفنى ويشرف كل زملكاوى.
هل من الممكن أن نجد أوبريت للزمالك كأوبريت الحلم العربى؟؟
كى تعمل كل شىء وتنجح فيه يجب أن يكون هناك شخص مسئول يقوم بتجميع الجميع حوله ويتابع العمل خطوة بخطوة فلا تعلم مدى الجهد المبذول من أجل إبراز الكليب للنور.
وعلى الرغم من أن أوبريت الحلم العربى إحتاج مجهود جبار ووقت كبير من قبل القائمين عليه لدرجة أنه عندما حاول الجميع إستنساخه وإستثمار نجاحه دون تحضير أو ترتيت جيد وتنظيم لجميع المنظومة كان الفشل الذريع مصير كل تلك التجارب!!
لكن أ/ كامل البيطار عضو لجنة المئوية تحدث حول فكرة بهذا المعنى وتحمس لها المطرب والملحن نادر نور بل أن عمر طاهر سيقوم بكتابة كلماتها ولكن يبقى الأهم أن يكون أوبريتا يليفق بإسم وسمعة وكيان نادى الزمالك ووضعه المحلى والإفريقى والعالمى سواء من ناحية الكتابة والتلحين والتوزيع والغناء فأنت تعمل شىء لكيان كبير.
كيف لشخص وسط كل تلك العثرات والعقبات والكبوات أن ينتمى لكيان مثل نادى الزمالك؟ وكيف لجيل جديد ينتمى لهذا الكيان فى وسط تلك الظروف المحيطة؟؟
أعتقد أن هذا الجيل من حظه الجيد أن يكون هو جيل المئوية لكن من سوء حظه أيضا أن الفريق كان يمر بكل تلك الكبوات و الإخفاقات وهنا تبز جملة المسئولية والتى تحدثت عنها سابقا كيف تقوم بتكبير و عملقة ناديك وبإظهار نقاط قوته.
وعلى كل زملكاوى أن يؤمن بأن حجم بطولات النادى لايساوى حجم مجهوده وأن كم بطولاته التى حققها هى بطولات حقيقية خاصة أنها تحققت وسط كم هائل من العقبات والتى مازالت مستمرة حتى الأن وعلى رأى الإعلامى الزملكاوى الكبير أ/ عمرو أديب فى حديثه مع الصحفى الكيبر أيضا أ/ إبراهيم عيسى بأن الأهلى هو أعظم إختراع فى التاريخ!!!
لذا على كل زملكاوى أن يفخر بناديه وتاريخه الناصع.
هل من الممكن أن يتغير هذا الوضع مستقبلا؟؟
الزمالك حاليا على الطريق الصحيح الأن والوضع يتغير ويكفى المقارنة بين حال فريق كان يحارب شبح الهبوط وفى المركز ال13 وحاله هذا العام وهو متصدرا للبطولة وهذا يحدث رغم أن هناك مجلس إدارة معين وليتذكر الجميع كيف كانت الأجواء فى العشر سنوات الماضية عندما يتغير عضو مجلس إدارة أو يستقيل وكيف كان ذلك يعصف بفريق الكرة و يخل بإتزانه فى الدورى وهو مالم يحدث بعد هذا التغيير الكبير.
ماهو الفرق بين حسام حسن العام الماضى وهذا العام؟؟
حسام حسن يبذل مجهودا خرافيا فهو مديرا فنيا ورئيسا لمجلس الإدارة وأحيانا مدافعا عن النادى ضد الحكام والإعلام والبرامج الملونة ومشجعا للفريق ولاعب كرة
لكن الضغط العصبى الواقع عليه هذا العام أقل من العام الماضى.
وحسام بنى فريق من لا شىء وقوام وهيكل ثابت وإذا قدر الله ألا نحصد بطولة واحدة على الأقل هذا العام ورأت أى إدراة قصيرة النظر أن يبتعد حسام عن الفريق فهو على الاقل سيخرج مرفوع الرأس ووقتها سيكون أى مدرب يمسك الفريق سيحصد به البطولات لمدة لن تقل عن أربعة سنوات وسيكون مدربا محظوظا وهذا ماتكرر مع كرول الذى بنى الفريق ثم رحل وأتى من بعده تولى الأمور وحصد مع الفريق البطولات لذا أتمنى من الله أن يكون حسام حسن محظوظا ويحصد نتيجة عمله لأنه مدرب كفء ومتمكن من أدواته.
لاعبين نادى الزمالك على مر العصور موهوبين فعليين لكنهم يضيعون موهبتهم على صخور المشاكل السلوكية والإجتماعية فلماذا؟؟
حقيقى هذا لغز لا أعلم له حلا لكننى أرى أن ما يفعله حسام حسن الأن هو دور كبير فى ترميم هذه الفجوة فهو يرسى قيما ومبادىء فأنت لايوجد أمامك لعقاب اللاعب سوى أن تعاقبه ماليا بالخصم أو معنويا بالإبعاد عن المشاركة بالجلوس على مقعد البدلاء ووقتها من الممكن أن تفوز أو تتعادل بدونه بل من الممكن أيضا أن تخسر لكنك وقتها ستكون قد أرسيت مبدأ عاما و قيما ومبادىء على مر العصور وللدلالة على كلامى كان الإعلام دائما ما يهاجم نادى الزمالك متهما إياع بتدليل لاعبيه خاصة النجوم طالبا من الإدارة والمدربين أخذ موقف جدى و صارم تجاه هذا الخروج عن النص وعندما فعل ذلك حسام بإبعاد حازم إمام هاجت الدنيا وماجت و كثر اللغط وتعرض خسام لهحوم شرس وكبير من أجل عودة اللاعب!!
كما لا ينكر أحد أن كباتن الفريق القدامى كان يخرجون عقب كل هزيمة للفريق فرحين مبتهجين لحدوث الهزيمة متسائلين وبراءة الأطفال فى أعينهم أن الهزائم مازالت تتوالى بالفريق لكنهم ليسوا موجودين مما يعنى أنهم لم يكونوا السبب الحقيقى لحدوث الهزائم وهو قول حق لكن يراد به باطل فحتى وإن حدثت هزائم فيكفى أن الفريق على الطريق الصحيح والقويم وأن ترسية القيم على مر العصور أهم من مكسب أيه مباراة.
وبالمناسبة أيضا أكثر ما يعجبنى فى المجلس المعين الحالى على الرغم من سهام النقد التى توجه لهم هو أنهم تركوا إدارة فريق الكرة إلى جهاز الكرة فطالما وثقت فى أحد فلأتركه يعمل كيفما يشاء ويكون الحساب فى نهاية الموسم.